برنامج التخبة واحد من البرامج الهادفة التي تحرص على تأهيل الشباب حديثي التخرج، ولهذا مسك تفتح باب القبول في برنامج نخبة في الدفعة السادسة من البرنامج، حيث أعلنت مؤسسة محمد بن سلمان عن إطلاق مرحلة التسجيل للدفعة الجديدة، كما أن مدة التقديم ستستمر حتى اليوم الحادي عشر من شهر أكتوبر الحالي للعام 2022، كما يهدف النخبة إلى تدريب الشباب على سوق العمل للنهوض بالمملكة العربية السعودية.
مسك تفتح باب القبول في برنامج نخبة
قامت مؤسسة محمد بن سلمان “مسك” عن إطلاقها لمرحلة التسجيل بالدفعة السادية من برنامج نخبة من أجل إعداد الكوادر الشبابية لسوق العمل، وسوف تستمر مدة التقديم حتى الحادي عشر من شهر أكتوبر الحالي للإنضمام إلى البرنامج الذي يهدف إلى إعداد القدرات والسمات الشخصية وأيضاً تقديم الدعم إلى طلاب المدارس من أجل زيادة فرص قبولهم في أفضل الجامعات، كما يهدف برنامج نخبة الذي يمتد لعامين ونصف إلى تأهيل الطموحين وذوي الأداء العالي من طلبة الصف الأول في المرحلة الثانوية من أجل الحصول على مقعدهم في أعرق جامعات العالم.
محاور القبول في برنامج نخبة
يحتوي البرنامج على خمس مجاور هامة وهي:
- التدريب الإثرائي والتجارب الحيوية داخل الجهات الدولية.
- التدريب على اختبارات القبول المعيارية.
- تقديم استشارات توجيهية فردية بصورة شهرية.
- المساعدة في تقديم الدعم والمساندة أثناء التقديم على القبول في كُبري الجامعات.
- تقديم التوعية المهنية والإرشاد.
برامج مؤسسة مسك
سوف يكتسب الطلبة المقبولين داخل نخبة الكثير من المهارات التي يحتاجون إليها خلال رحلتهم بالبرنامج، وهي الأهداف الحقيقية التي يسعي لها البرنامج من أجل القبول في كبري الجامعات ومن هذه المهارات:
- القيادة.
- التواصل الفعال.
- مهاراة الحوار.
- وحل المشكلات والتحديات.
الجامعات المؤهل إليها الطلاب
يسعي نخبر إلى تدريب الطلاب والنهوض بهم للوصول بهم للإلتحاق بأفضل الجامعات ومنها:
- ستانفوردز
- وجامعة جونز هوبكنز.
- جامعة كاليفورنيا بيركلي.
- جامعة كولومبيا.
عدد المتقدمين إلى برنامج نخبة
منذ بداية إطلاق برنامج نخبه ووصل عدد الملتحقين به إلى 12 ألف متقدم وتجاوز هذا العدد، حيث حصل أكثر من 360 طالب من خريجي البرنامج على أكثر من 1700 فرصة للقبول في أكبر 20 جامعة على مستوي العالم، كما تعمل مؤسسة مسك تحد إدارة محمد بن سلمان على تشجيع الطلبة في مختلف الجوانب المهارية والعملية.
عن طريق نخبه إلى إعداد الطلاب لأكبر الجامعات في الوقت الذي تحاول فيه المُضي قدماً في رحلة بنائها للقدرات وتشجيع الطاقات وإعداد جيل كامل من الشباب السعودي، ليكونوا مبدعين وعلماء وقادة دولة في مختلف المجالات عن طريق إكسابهم المهارات العلمية والعملية التي سيحتاجون إليها في سوق العمل.