يتساءل العديد من الطلاب عن حل سؤال من العوامل المسببة للطفرة أشعة الشمس وبعض المواد الكيميائية الأخرى مثل الأشعة السينية، حيث يوجد الكثير من العوامل المؤثرة على الجلد وتسبب الطفرات ومن أهمها الأشعة السينية وبعض المواد الكيميائية المختلفة، نظرًا إلى أن الإشعاع يؤدي إلى حدوث العديد من الأضرار في الطبيعة وللأفراد وغيرها من الأشياء الأخرى، مما ينتج عنها طفرات بسبب التعرض لها فترة طويلة من الوقت والتعرض إلى العوامل الأخرى المسببة لظهورها، لذا سوف نوضح أهم هذه العوامل للوقاية منها.
من العوامل المسببة للطفرة أشعة الشمس
قد تحدث الإشعاعات العديد من الأضرار في الطبيعة وعلى الإنسان وغيرها من الأشياء المختلفة، مما ينتج عن هذا الأمر طفرات نظرًا للتعرض لها، حيث تعتبر الطفرة بمثابة عاملًا كيميائيًا أو فيزيائيًا يعمل على إحداث تغيرات وتبدلات بالحمض النووي، مما ينتج عنها هذه الطفرات، ومن أبرز هذه العوامل هي المواد المشعة، بالإضافة إلى منتجات التبغ والأشعة فوق البنفسجية، كذلك بعض المواد الكيميائية المختلفة والأشعة السينية، إضافًة إلى أشعة الشمس والأشعة السينية التغذية، وبالتالي فإن الإجابة على عبارة من العوامل المسببة للطفرة أشعة الشمس فهي ” عبارة صحيحة”.
العوامل التي تسبب الطفرة؟
هناك العديد من الدراسات التي أوضحت على أن ضوء الشمس يسبب ظهور العديد من الطفرات على جلد الإنسان، نتيجًة إلى الأشعة فوق البنفسجية التي توجد في أشعة الشمس تحتوي على عناصر تسبب ذلك، كما أن يمكن أن تظهر بعض الطفرات المماثلة لها عند فرط الحساسية لشئ معين مثل الطفرات الكهرومغناطيسية، ومن أهم العوامل المسببة لهذه الطفرات بعد التعرض لها مباشرةً هي ما يلي:
- الحوادث التي تحدث خلال القيام بالعديد من التجارب الكيميائية العادية للحمض النووي.
- التعرض لطاقة عالية من الأشعة الكهرومغناطيسية مثل الأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية.
- عندما يتم التعرض إلى المواد الكيميائية المسببة لتفاعلات كبيرة بالبيئة أو التعرض للإشعاع الجسيمات.
كيفية الوقاية من الطفرات الجسدية
يعتبر ضوء الشمس أحد أبرز الأشياء المسببة إلى الطفرات، حيث يعمل على خلق ضوء هياكل تُعرف باسم ” ثايمين ثايمر” بالإضافة إلى الأشعة السينية المستخدمة في الأسنان والعظام نظرًا لاحتوائها على طاقة عالية للغاية، وللوقاية منها يجب إتباع الآتي:
- تجنب الوقوف في أشعة الشمس الضارة.
- تجنب إشعاع الأشعة السينية.
- الابتعاد التدخين.
- الابتعاد عن المواد الكيميائية المسببة للطفرات.
- الوقاية من مادة النتريت.