نصائح هامة من وزارة الصحة للطلاب تزامنا مع عودة الدراسة حضوري

أعلنت وزارة الصحة السعودية، عن عدة نصائح هامة مع عودة الدراسة حضورياً في كافة المراحل الدراسية، والتي جاءت وفقًا لمنهجية الرؤية الاستراتيجية التي عزمت المملكة العربية السعودية على تنفيذها بحلول 2030، وفي هذا فإن جميع الجهات المختصة في المملكة تعمل بأقصى جهدها من أجل توفير كافة سبل الراحة التي يبحث عنها الكثير من الطلاب والطالبات في جميع المدارس المملكة، وفي السطور التالية نوضح لكم النصائح التي أشارت اليها وزارة الصحة.

نصائح وزارة الصحة مع عودة الدراسة حضوريًا

وأكدت وزارة الصحة أن هناك عدة نصائح هامة لابد وأن يلتزم بها الكثير من الطلاب والطالبات في مختلف المراحل الدراسية وذلك للفصل الدراسي الثالث لعام 1443 وهي كتالي:-

  • يجب على الطلاب الالتزام بارتداء الكمامات في كافة الأماكن المغلقة والمفتوحة.
  • عدم تجاهل أداب العطس حتى لا تبدي بزميلك إلى المرض.
  • غسل الأيدي والوجه بالماء والصابون وكذلك الكحول.
  • تجنب لمس العينين والانف والفم حتى لا يصاب الطالب بأي مرض.
  • وجود هوايات في الأماكن المغلقة وفتحها باستمرار.
وزارة التعليم
نصائح هامة من وزارة الصحة للطلاب تزامنا مع عودة الدراسة حضوري

عودة الدراسة حضوريًا في المملكة

كشفت وزارة التعليم السعودية، صباح اليوم، عن بعض القرارات المهمة التي ستساعد الطلاب والطالبات بشكل كبير في التخفيف من معاناة أيام الدراسة وبدلاً من ذلك، فقد عاش جزئيًا في العديد من التخصصات لتقليل إجهاد الطلاب والطالبات يوم واحد مع الفصل، حيث تعد منصة مدرستي مرة أخرى أكبر منصة لتوفير جميع متطلبات العملية التعليمية، بما في ذلك الكتب والدورات وبنوك الأسئلة والتقارير وجداول الاختبارات والجداول الدراسية ومقاطع الفيديو التعليمية الأخرى لمساعدة الطلاب، وهي تعتمد على منصة مدرستي التعليمية.

إجراءات هامة مع عودة الدراسة حضوري

ستقوم وزارة التعليم بمراقبة سير العملية التعليمية في مرحلة التعليم الابتدائي ورياض الأطفال وفق نموذج تشغيل مرن العائد، والتأكيد على الجهود المبذولة لتنفيذ البروتوكولات والإجراءات الطبية المعتمدة من قبل “الوقاية” في إدارة الصحة العامة، وجميع الاستعدادات المدرسية لـ تنفيذ هذه البروتوكولات والإجراءات، مؤكدة أنها تواصل هذه الجهود أثناء العودة إلى المدرسة الابتدائية ورياض الأطفال وعلى الرغم من وباء فيروس كورونا، فقد أكدنا على أهمية العمل مع المجتمع لدعم استمرار المسارات التعليمية للطلاب والطالبات، سواء في الوجود أو في المجمع.