ما هي المواد المستثناة من الاختبارات النهائية 1443 رسميًا للترم الثالث وينجح بها الطالب؟ وزارة التعليم تُجيب

وزارة التعليم أوضحت بأن المواد التي يتم استثنائها من تأدية الاختبارات بها هي مواد أضيفت للطلاب، تكن عبارة عن أنشطة الترم داخل الفصل ويعد الطالب ناجح بها، وذكرتها وزارة التعليم بالسعودية بالتفصيل، حتى يوفر الطلاب الوقت من مذاكرة تلك المواد ليتفرغ للمواد الهامة التي سيتم اختبارها بالشكل التحريري، مع انتهاء العام وتحديد مستواهم التعليمي ومدى الإلمام بكافة المواد والمقررات الدراسية، ولذلك فإننا عبر مقالنا هذا سنوضح لكم المواد المستثناة من الاختبارات النهائية.

المواد المستثناة من الاختبارات النهائية 1443 رسميًا

لقد قامت وزارة التعليم بالتحديد للمواد التي لن يتم بها أي اختبارات نهائية بالترم الثالث لجميع المراحل التعليمية، فهي تكن أنشطة تتم داخل الفصول، ولذلك فالجميع يتساءلون ما هي تلك المواد التي لن يقوموا بمذاكرتها آخر العام وهي كالآتي:

• المهارات الرقمية.
• التربية الفنية.
• مهارات الأسرية الحياتية.
• الدفاع عن النفس بالإضافة للتربية البدنية.
• التفكير الناقد.

ميعاد الاختبارات النهائية بالفصل الثالث

وزارة التعليم حددت جدول التقويم وكافة التواريخ لميعاد الاختبارات والمواعيد الخاصة بالترم الثالث، حيث أن اختباراته ستكون متنوعة فترة ثانية وأولى واختبارات نهائية ودور ثاني، ولذلك فجميع الطلاب يكونون في حالة تشوش في بعض الأحيان ويتسالوا بشكل كثير حول مواعيد تلك الاختبارات، وإليكم المواعيد كاملة وهي كالآتي:

• اختبارات الفترة الأولى تم عقد تلك الاختبارات بتاريخ 16 رمضان وكان يوافق وقتها 15 أبريل.
• اختبارات للفترة الثانية تعقد بتاريخ 6 ذو القعدة ويوافقها خمسة من شهر يونيو المقبل.
• ثم الاختبارات الأخيرة النهائية بتاريخ 20 من شهر ذو القعدة 19 يونيو.
• اختبارات الدور الثاني 27 ذو القعدة 26 من شهر يونيو وجميع الاختبارات تنتهي مع انتهاء العام بأكمله 30 يونيو الأول من الشهر الهجري ذو الحجة.

آلية الاختبارات بالفصل الثالث

بهذه الظروف الراهنة التي تمر بها جميع البلدان وازدياد الخوف لدى أولياء الأمور على الطلاب، والانتشار دائماً لكثير من الشائعات بأن المرض سيتطور وتظهر منه متحورات، وبالتالي تلغى الاختبارات، فالوزارة تجيب عن كافة التساؤلات الصادرة من أولياء الأمور أو حتى الطلاب وتحدد الآلية التي تعقد بها الاختبارات قبل بدايتها وحتى وقتنا هذا.

فالمتوقع أن تتم الاختبارات بالشكل الحضوري فهو توقع مائل للتأكيد نظراً لأن الحياة عادت لطبيعتها واختفى التحدث عن الفيروس، فالوزارة تطمئن الجميع دائماً بأن الوضع مسيطر عليه ولن يمس الطلاب أي مكروه، وبالتالي فلا داعي لعقد الاختبارات من خلال المنصات الإلكترونية  للطلاب الذين لم يتلقوا اللقاح ومناعتهم ضعيفة وبالتالي معرضين للإصابة بأي مرض.