“تقويم التعليم” تدرس نماذج عالمية لتصنيف المدارس بالمملكة العربية السعودية وبناء علية اختتم هيئة التعليم والتدريب، بالتعاون مع فريق البنك الدولي، ورشة عمل حول “أفضل الممارسات في تصنيف المدارس” في مقر الوكالة بالرياض في إطار الاستعدادات لتطوير مشروع “تصنيف المدارس”.
نماذج عالمية لتصنيف المدارس بالمملكة العربية السعودية
تكمن أهمية الندوة في كونها من الأنشطة التحضيرية لتطوير مشروع “تصنيف المدارس”. ينفذ هذا المشروع المركز الوطني لتقييم وتطوير مدارس الإدارة العامة “بمركز تميز”.، يرتبط أيضًا مشروع تطوير المدارس بالمملكة بحاجة إلى الاستفادة من خبرة فريق البنك الدولي وأفضل التجارب الدولية والعالمية في المجال.
ماذا حدث في الورشة؟
تتضمن ورشة العمل التي تستمر 3 أيام ما يلي:
1- لمحة عامة عن نموذج التصنيف العالمي للمدارس.
2- الدور الذي يمكن أن تلعبه في تشكيل الرؤية العامة.
3- التدرب على التحسين والتطوير وعقد جلسات حوار مع المشاركين.
من قام بحضور الندوة
وحضر الندوة أعضاء لجنة مشروع التصنيف بمركز التميز وفي إطار زيارة البنك الدولي للمركز تمت دراسة معايير الطفولة المبكرة ومناقشة تقرير البنك الدولي عن المركز.
على وجه الخصوص، مركز التميز هو أحد المراكز الوطنية المرتبطة بمؤسسات تقويم التعليم والتدريب التي تراقب تقدم المخرجات التعليمية، وتحسن أساليب التقييم، وتحسن وتبتكر البيئات التعليمية التي تحفز الإبداع، وتحسن التعليم المدرسي. الجودة، وتلبية متطلبات التنمية، وتساهم لتحقيق الأهداف الوطنية.
الغرض من التصنيف وأهدافه
- تحسين فعالية وجودة التعليم في النواحي المؤسسية والتعليمية في المملكة العربية السعودية.
- النظر في التوظيف الفعال حتى يتمكن الخريجون من المساهمة بفعالية في تحقيق تنميتهم. من بين الأولويات الرئيسية التي أقرتها وزارة التربية والتعليم. لتحقيق أهداف المملكة الاقتصادية والاجتماعية.
- وأهداف التنمية المستقبلية بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030
أهمية التصنيف للمملكة
- نشأت أهمية التصنيف وضرورته بشكل أساسي من حالات المخالفة والتكرار والتعددية المطلقة.
- على هذا النحو، فقد تطلب فهم وتفسير مدخلات وعمليات ونتائج النظام التعليمي .
- على الرغم من أن أسماء البرامج التعليمية متشابهة، إلا أن مجالات التخصص والمؤهلات التي يحصل عليها الخريج متشابهة.
- في مشاكل خطيرة للجهات ذات الصلة، لا سيما في البنية الهيكلية والمحتوى
- يساهم سوق العمل والتوظيف وعوامل أخرى في صعوبات كبيرة في مقارنة الأداء من خلال البرامج والتخصصات.
- مراقبة المستويات التعليمية والمؤهلات التي تم تحقيقها أو التقدم نحو الأهداف الوطنية.
- يجب أن تكون البيانات والتسميات قياسية وقابلة للمقارنة.